“السعودية تحصد المركز الثاني على مستوى العالم في تقنيات الأمن السيبراني، حسب ما نقلته العربية بأن المملكة حققت قفزة واحدة لتتخطى ١١ مركزاً في عام واحد فقط” | عن احصائيات المؤشر العالمي للأمن السيبراني | وكالة الأمم المتحدة المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات | الاتحاد الدولي للاتصالات” 

هل قرأت هذا العنوان من قبل؟ وهل يمكنك أن ترى الفرصة في مواكبة احتياجات بيئة العمل الأساسية اليوم، صارت الأمور مختلفة، وبات ما تعرفه عن المهام المطلوبة ضمن بيئة العمل قديماً نوعاً ما!  

انظر حولك جيداً!  

لقد تغيرت بيئة العمل عما سبق، وباتت مهام رجال أمن المعلومات هي المهام الأولية لأي نظام، وهو الأولوية المطروحة للقيام بكل شيء! في الماضي كان تأمين ممتلكات الشركة يتم ببناء الأسوار العالية والمخازن الحصينة، والتعاقد مع شركات وأفراد الأمن التقليديين، لكن الأمور لم تعد كذلك!  

هناك مثال جيد لشركة قائمة على التجارة الرقمية، أو نظام حكومي يحتفظ بأطنان من البيانات الحساسة، ماهي فرص بقاء النظام اذا تعرض للاختراق؟ هنا يتغير مفهوم ابقاءك آمناً من الأخطار، انه عصر الأخطار الرقمية! حيث القوة والضعف والمكسب والخسارة كلها أرقام، اذا لم تتمكن من البقاء آمنا لن تتمكن من الاحتفاظ بأي خصوصية. 

المملكة في المرتبة الأولى!  

قدمت خبراء بالأمن السيبراني السعوديون أمثلة رقمية آمنة، تتمتع بخصوصية هائلة، واستطاعات في وقت قياسي اختراق الصفوف، وتصدر القائمة عالمياً كأفضل الجهات الممارسة للأمن السيبراني على مستوى قارة آسيا، والثانية عالمياً.  

انضم الى التحدي القادم من خبراء الأمن السيبراني بشركة الخبير التربوي للتدريب، البرنامج الأكثر طلباً بالمملكة العربية السعودية، ومن هنا يمكنك:  

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ابدأ الدردشة ...
مرحبا ..
كيف يمكنني مساعدتك ؟